جراحة تجميل الأنف (رينوبلاستي)
عملية تجميل وترميم الأنف
بالنسبة لملامح الوجه، فإن الأنف هو الأكثر بروزاً وسهولة في التمييز. غالباً ما يحتاج إلى تحسين تجميلي لتحقيق التوازن، والتناظر، والجمال، والوظيفة. الأنف الجميل ليس له فائدة إذا كان التنفس صعباً أو مستحيلاً. تتميز الأنوف بفرادتها، حيث تتفاوت بشكل كبير في الحجم والشكل. جراحونا الموهوبون، الذين يتمتعون دائماً بنظرة الفنان، سيخلقون أنفاً يكون جميلاً وعملياً.
الصورة 1: توضح التركيب التشريحي للأنف
من المهم اختيار الجراح المناسب لعملية تجميل الأنف، لأنه رغم أنها أكثر العمليات شيوعاً في العالم، إلا أنها أيضاً تقنية للغاية وتتطلب مهارة كبيرة. كثير من الأشخاص الذين يختارون جراحين غير ذوي خبرة يشعرون بعدم الرضا عن نتائجهم وغالباً ما يحتاجون إلى عمليات تصحيح مكلفة. يتمتع جراحونا بسنوات من الخبرة ويجرون آلاف العمليات سنوياً على جميع أنواع وأعراق الأنوف في جميع أنحاء العالم.
مرشح مناسب لعملية تجميل الأنف
يريد تحسين مظهر الأنف: هذا هو السبب وراء اختيار العديد من الأشخاص لعملية تجميل الأنف. قد يرغبون في تغيير شكل أو حجم أو مظهر أنفهم ليتناسب بشكل أفضل مع ملامح وجههم أو لتصحيح تشوه.
صحة بدنية جيدة: تتطلب أي عملية جراحية صحة جيدة. يشمل ذلك وجود حالة طبية مستقرة وقدرة على تحمل التخدير والإجراء الجراحي.
توقعات واقعية: يحتاج المرضى إلى توقعات واقعية بشأن نتائج الجراحة. يمكن لعملية تجميل الأنف أن تحسن المظهر بشكل كبير، لكنها لا يمكن أن تغير شكل الأنف بالكامل. سيوضح الجراح القيود وما يمكن توقعه من الجراحة.
لا تدخن: يمكن أن يزيد التدخين من خطر حدوث مضاعفات أثناء الجراحة وبعدها، مثل تأخر شفاء الجروح، والعدوى، وسوء الندوب. لذلك، يجب على المريض الإقلاع عن التدخين قبل الجراحة وبعدها.
مطلع على مخاطر ومضاعفات عملية تجميل الأنف: مثل أي إجراء جراحي، تحمل عملية تجميل الأنف بعض المخاطر والمضاعفات. يجب أن يكون المرضى على دراية جيدة بهذه المخاطر وأن يكونوا مستعدين لقبولها قبل الخضوع للجراحة. تشمل بعض المضاعفات المحتملة النزيف، والعدوى، وردود الفعل تجاه التخدير، وعدم الرضا عن النتائج، والحاجة إلى جراحة تصحيحية. سيناقش الجراح هذه المخاطر مع المريض قبل الجراحة ويجيب عن أي أسئلة قد تكون لديهم.
بالإضافة إلى ذلك، من المهم أن نلاحظ أن البالغين هم أفضل المرشحين لعملية تجميل الأنف، حيث يكون الأنف قد نما وتطور بالكامل بحلول سن 16. يجب أن يكون المرضى أيضاً عاطفياً مستقرين وعلى دراية جيدة بالإجراء وعملية التعافي.
تقنيات تجميل الأنف
خلال العملية، سيقوم الجراح بفحص أنف المريض وتصميم شكل جديد يتناغم مع بقية الوجه لتحقيق النتائج المرغوبة. تقدم مستشفى كامول التجميلية أنواعًا مختلفة من عمليات تجميل الأنف، مثل:
1- تجميل جسر الأنف:
تُجرى هذه العملية تحت التخدير العام لتقليل ارتفاع جسر الأنف. سيقوم الجراح بإجراء شقوق داخل فتحات الأنف للوصول إلى عظام الأنف، حيث سيتم تشكيلها لخلق شكل أكثر توازنًا وجاذبية. يمكن أن تعالج هذه التقنية مشكلات مثل الأنف المرتفع جدًا أو الكبير جدًا أو الجسر المنحني بشكل غير كافٍ. عادةً ما تستغرق الجراحة من 2 إلى 3 ساعات، ويجب على المرضى البقاء في المستشفى لليلة واحدة. فترة التعافي تكون عادةً حوالي أسبوع.
الصورة 2. تظهر قبل وبعد عملية تصحيح جسر الأنف.
2- تجميل الأنف بتقنية تصحيح الحدبة:
تُستخدم هذه العملية لتقليل الحدبة البارزة في الأنف، والتي قد تمنح الأنف مظهرًا ذكوريًا. بناءً على حجم الحدبة، يمكن إجراء العملية تحت التخدير الموضعي أو العام. يتم إجراء الشقوق داخل فتحات الأنف لتقليل الندبات المرئية. عادةً ما تستغرق الجراحة من 1 إلى 2 ساعة، ويجب على المرضى البقاء في المستشفى لليلة واحدة. فترة التعافي تكون عادةً حوالي أسبوع.
الصورة 3. تظهر قبل وبعد عملية تصحيح الحدبة في الأنف.
3- تجميل الأنف بتقنية تقصير طرف الأنف:
تُعنى هذه العملية بتقصير طول طرف الأنف. يتم إجراء الشقوق داخل فتحات الأنف لتقليل الندبات المرئية. عادةً ما تستغرق الجراحة حوالي ساعة وتُجرى تحت التخدير الموضعي. يمكن للمرضى العودة إلى منازلهم فور الانتهاء من الإجراء. فترة التعافي تكون عادةً حوالي أسبوع.
الصورة 4. تظهر قبل وبعد عملية تقصير طرف الأنف.
4- تجميل الأنف بتقنية تصحيح طرف الأنف:
تعمل هذه العملية على إعادة تشكيل فتحات الأنف الكبيرة أو الواسعة أو المسطحة لجعلها تبدو أصغر وأكثر جاذبية وأنوثة. يقوم الجراح بتعديل طرف الأنف ليصبح أنحف وأعلى قليلاً. يمكن إجراء هذه العملية تحت التخدير الموضعي وتستغرق عادةً حوالي ساعة. يمكن للمرضى العودة إلى منازلهم فور الانتهاء من الإجراء، وفترة التعافي تكون عادةً حوالي أسبوع.
الصورة 5. تظهر قبل وبعد عملية تصحيح طرف الأنف.
5- تجميل الأنف بتقنية قطع العظام الجانبي:
تُستخدم هذه العملية لتضييق جوانب الأنف، وتصحيح التشوه الناتج عن عملية تصحيح الحدبة، وخلق التناسق من خلال استقامة هيكل عظام الأنف. تتضمن العملية إجراء شقوق داخل فتحات الأنف للوصول إلى عظام الأنف وإعادة تشكيلها حسب الحاجة.
الصورة 6. تظهر قبل وبعد عملية قطع العظام الجانبي لتجميل الأنف.
6- تجميل الأنف بتقنية تصحيح دوران طرف الأنف، والانخفاض، وارتخاء الطرف:
تعمل هذه العملية على تصحيح مشكلات دوران طرف الأنف، والانخفاض، وارتخاء الطرف. تتضمن تعديل طرف الأنف لرفعه للأعلى وزيادة الزاوية بين الشفة العليا وحافة الأنف. يمكن إجراء ذلك من خلال شقوق داخل فتحات الأنف لتقليل الندبات المرئية.
الصورة 7. تظهر قبل وبعد عملية تصحيح انخفاض طرف الأنف.
7- تجميل الأنف باستخدام طعوم التوسيع:
تتضمن هذه العملية استخدام غضاريف الأجنحة كطعوم موزعة لتحسين العيوب الوظيفية داخل الأنف. يتم ذلك من خلال شقوق داخل فتحات الأنف لتقليل الندبات المرئية. تُؤخذ غضاريف الأجنحة من أنف المريض وتستخدم لتحسين البنية الداخلية للأنف، مثل تحسين التنفس. تستغرق الجراحة حوالي 2-3 ساعات، ويتطلب الأمر الإقامة في المستشفى لليلة واحدة. فترة التعافي تقريبًا أسبوع.
الصورة 8. تظهر قبل وبعد عملية تجميل الأنف باستخدام طعوم التوسيع.
8- تصحيح الحاجز الأنفي (Septoplasty):
تعمل هذه العملية الجراحية على تصحيح انحراف الحاجز الأنفي، وهو الحاجز الفاصل بين فتحتي الأنف. يتم ذلك من خلال استقامة الحاجز، مما يحسن تدفق الهواء عبر الأنف ويمكن أن يساعد أيضًا في تخفيف صعوبات التنفس. يمكن إجراء الجراحة من خلال شقوق داخل فتحات الأنف لتقليل الندبات المرئية. عادةً ما تستغرق العملية من 1 إلى 2 ساعة، وتكون فترة التعافي عادةً حوالي أسبوع.
الصورة 9. تظهر قبل وبعد عملية تصحيح الحاجز الأنفي.
9- تجميل الأنف بتقنية زيادة محيط الأنف:
تعمل هذه العملية على رفع الخط الأنفي الشفوي العلوي، وهو المنطقة بين جانب الأنف وزاوية الفم. يتم إجراء شق داخل الفم، حيث يتم إدخال طعم لملء التجاعيد الفارغة حول فتحات الأنف، مما يحسن مظهر هذه المنطقة. عادةً ما تستغرق العملية من 1 إلى 2 ساعة، وتكون فترة التعافي عادةً حوالي أسبوع.
الصورة 10. تظهر قبل وبعد عملية زيادة محيط الأنف.
10- تجميل الأجنحة الأنفية (Alarplasty):
تُستخدم هذه العملية لإعادة تشكيل وتضييق فتحات الأنف الواسعة بشكل مفرط. تُجرى العملية من خلال إجراء شقوق داخل فتحات الأنف، وتتم تحت التخدير الموضعي. عادةً ما تستغرق الجراحة حوالي 30 دقيقة، ويمكن للمرضى العودة إلى منازلهم فور الانتهاء من الإجراء. فترة التعافي تكون عادةً حوالي أسبوع. (رؤية المزيد)
الصورة 11. تظهر قبل وبعد عملية تجميل الأنف بتقنية الألار بلاستي (Alarplasty).
التحضير لعملية تجميل الأنف:
استشر جراحك لتحديد ما إذا كانت عملية تجميل الأنف مناسبة لك، وناقش أهدافك الجراحية.
قم بإجراء فحص طبي شامل، وتحاليل دم، وأشعة سينية على الصدر، واختبارات الشوارد.
إذا لزم الأمر، احصل على صورة مقطعية (CT scan).
تجنب التدخين وشرب الكحول على الأقل أسبوعًا قبل العملية.
أبلغ جراحك عن أي أدوية أو فيتامينات أو أعشاب تتناولها. بعض الأدوية، مثل الأسبرين، قد تؤثر على تجلط الدم ويجب التوقف عنها قبل العملية.
رعاية ما بعد العملية لتجميل الأنف:
احتفظ برأسك مرتفعًا لتقليل النزيف والتورم.
اتبع تعليمات جراحك لحماية ودعم أنفك باستخدام دعامة، عادةً ما تُرتدى لمدة أسبوع.
استخدم حوض الاستحمام بدلاً من الاستحمام أثناء وجود الضمادات على أنفك.
تجنب الأنشطة الشاقة لمدة أسبوعين على الأقل بعد الجراحة.
تجنب القيام بتعبيرات وجهية قوية، مثل الابتسام أو الضحك.
فرش أسنانك بلطف لتقليل حركة الشفة العليا.
لا ترتدِ النظارات أو نظارات الشمس على أنفك لمدة أربعة أسابيع على الأقل بعد الجراحة.
يمكن أن يحدث تورم أو كدمات مؤقتة لمدة تتراوح من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع بعد الجراحة.
لا تضع الثلج أو كمادات باردة على أنفك بعد الجراحة.
اتبع جميع التعليمات بعد العملية واحضر جميع مواعيد المتابعة كما وجهك جراحك.
المخاطر والمضاعفات المحتملة لعملية تجميل الأنف:
مثل أي إجراء جراحي، تحمل عملية تجميل الأنف مخاطر معينة. على الرغم من أنها نادرة، إلا أن هذه المخاطر قد تشمل:
- العدوى
- تلف العظام في الجبهة
- عدم التماثل في الوجه
- رد فعل سلبي للتخدير
- تمزق الغرز على طول خط الشق
- ندبات مرئية
- تراكم السوائل تحت الجلد (سيرومة)
- تجمع الدم المتخثر داخل الأنسجة (هيماتومة)
- عدم الرضا عن المظهر بعد الجراحة
- إصابة الأعصاب الوجهية
من الضروري مناقشة هذه المخاطر مع جراحك قبل العملية لضمان فهم واضح للمضاعفات المحتملة وكيفية إدارتها بشكل أفضل.
فترة التعافي بعد عملية تجميل الأنف:
بعد الجراحة، من المحتمل أن يكون لديك دعامة أنفية لحماية ودعم أنفك لعدة أيام. قد تعاني من تورم وكدمات حول العينين، والتي عادة ما تخف خلال أسبوع. يُنصح بأخذ إجازة لا تقل عن أسبوعين من العمل للسماح بالشفاء المناسب. تجنب التمارين الشاقة لمدة لا تقل عن أسبوعين. قد يستغرق الأمر حتى أربعة أشهر للحصول على فكرة جيدة عن النتيجة النهائية، ولكن قد تستغرق النتائج النهائية ما يصل إلى عام. يمكن أن يؤثر إعادة تشكيل هيكل الأنف بشكل كبير على مظهر الشخص، لكن التورم يستغرق وقتًا ليزول تمامًا. يكون هذا الأمر أكثر وضوحًا في حالات تجميل الأنف التعديلية، لذا من المهم اختيار جراح ماهر وذو خبرة.
التعرف على ترميم الأنف (عملية تجميل الأنف)
جراحة تأنيث الأنف
...من ناحية أخرى، تميل أنوف النساء إلى أن تكون أصغر وأقل بروزًا. فهي تتمتع بشكل أكثر استدارة مع
جراحة إعادة تصحيح الحاجز الأنفي والأنف
جراحة مراجعة تصحيح الحاجز الأنفي والأنف هي إجراء يُجرى لتصحيح أو تحسين نتائج عملية سابقة
جراحة تجميل الأنف الكاملة
...عادةً ما تتضمن جراحة تجميل الأنف الكاملة إجراء شقوق داخل فتحات الأنف و/أو على الكولوملا (الجزء الأوسط بين فتحتي الأنف)
قبل وبعد عملية تجميل الأنف التعديلية
I m g 5982
I m g 5983
I m g 5984
I m g 5986
I m g 5985
تقييمات عملية تجميل الأنف التعديلية
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
Revision Rhinoplasty
فيديو: ترميم الأنف (عملية تجميل الأنف)
فهم أهمية الخبرة في تجميل الأنف
جراحة ترميم الأنف، المعروفة أيضًا باسم "عملية تجميل الأنف"، هي إجراء جراحي يغير شكل وحجم الأنف. من المهم استخدام جراح ذو خبرة لهذا الإجراء، لأن الأنف هي هيكل معقد وحساس يتطلب تقنيات جراحية دقيقة لتحقيق النتائج المرغوبة.
سوف يكون لدى الجراح المتمرس فهم عميق لتشريح الأنف وكيفية ارتباطه ببقية الوجه. كما سيكون على دراية بالأساليب المختلفة التي يمكن استخدامها لإجراء التغييرات على الأنف، وسيعرف أي الطرق هي الأكثر ملاءمة لاحتياجات كل مريض على حدة.
كما أن الجراح المتمرس سيكون لديه عين جيدة للجماليات وسيكون قادرًا على خلق نتيجة تبدو طبيعية تتكامل مع وجه المريض بدلاً من أن تبدو مصطنعة أو غير متناسبة. كما يمكنهم توقع وتجنب المضاعفات المحتملة أثناء الإجراء.
بالإضافة إلى ذلك، سيكون لدى الجراح المتمرس ملفاً واسعاً من الأعمال السابقة ويمكنه إظهار أمثلة على النتائج التي يمكن توقعها من الإجراء. هذا يمكن أن يعطيك فكرة عن كيفية ظهور النتيجة النهائية.
باختصار، سيكون لدى الجراح المتمرس المهارات والمعرفة والخبرة اللازمة لإجراء عملية تجميل الأنف بنجاح لتحقيق النتائج المرغوبة. من المهم اختيار جراح مؤهل ومتمرس لتقليل مخاطر المضاعفات وضمان أن تكون النتيجة طبيعية ومتوافقة مع بقية الوجه.
يعتبر مستشفى كامول التخصصي في عمليات تجميل الأنف لعدة أسباب. أولاً، يضم المستشفى فريقًا من الجراحين ذوي المهارات العالية والخبرة المتخصصة في هذا الإجراء. هؤلاء الجراحون لديهم تدريب واسع وخبرة في إجراء عمليات تجميل الأنف وفهم عميق لتشريح الأنف والتقنيات المختلفة التي يمكن استخدامها لإجراء التغييرات عليه.
ثانيًا، يتمتع مستشفى كامول بمرافق ومعدات حديثة لإجراء عمليات جراحية آمنة ودقيقة. ويشمل ذلك تقنيات التصوير المتقدمة للتخطيط الدقيق للإجراء والأدوات والتقنيات الجراحية التي ستسمح بتقليل الندبات ووقت التعافي الأسرع.
ثالثًا، يشتهر مستشفى كامول بتحقيق نتائج طبيعية تتناغم مع وجه المريض. يتمتع الجراحون في مستشفى كامول بالمهارة في خلق نتيجة تتوافق مع بقية الوجه، ويفهمون أهمية تحقيق توازن بين الشكل والوظيفة.
أخيرًا، يقدم مستشفى كامول رعاية شاملة ودعمًا للمرضى، من الاستشارة الأولية إلى المتابعة بعد الجراحة. يشمل ذلك الرعاية قبل الجراحة وبعدها وخدمات متنوعة لدعم المرضى خلال فترة التعافي.
بشكل عام، فإن مجموعة من الجراحين ذوي الخبرة، والمرافق الحديثة، والالتزام برعاية المرضى تجعل مستشفى كامول خبيرًا رائدًا في عمليات تجميل الأنف.
لماذا تعتبر مستشفى كامول التجميلية الوجهة المثالية لجراحة الأنف التجميلية / إعادة تصحيح الأنف؟
في مستشفى كامول التجميلية، نفهم أهمية الأنف المشغول بدقة في الجمالية الوجهية. تعتبر جراحة الأنف إجراءً يتطلب مهارة عالية ودقة كبيرة واهتمام بالتفاصيل وفن. جراحونا مدربون تدريباً عالياً وذوو خبرة في إجراء عمليات تجميل الأنف، بقيادة الدكتوركامول بانسريتم، الذي أجرى أكثر من 10,000 حالة. يضم فريقنا جراحي تجميل محترفين، وجراحي وجه وفكين، وأطباء أسنان، ومتخصصين آخرين يعملون معًا لإعادة تشكيل الأنف بشكل مثالي.
نحلل ملامح الوجه بشكل عام، بما في ذلك الجبهة، والحواجب، والعيون، وعظام الخد، والأنف، والذقن، والفك، وما إلى ذلك. نقوم بإعداد رسومات فنية، ونخطط للجراحة مع مراعاة النسب والزوايا والتناغم في كل جزء من الوجه لتحقيق مظهر جذاب ومتوازن. عملاؤنا راضون عن النتائج.
نفخر بوجود واحد من أكثر الفرق موهبةً وخبرةً في العالم. بفضل النتائج المتسقة الجيدة ورضا العملاء، أصبحنا وجهة رائدة لجراحة تجميل الأنف. مستشفانا معتمد من قبل اللجنة الدولية المشتركة (JCI)، وهي منظمة رائدة في مجال الرعاية الصحية العالمية، ونحن نولي الأولوية لسلامة وأمان وخصوصية كل مريض.
(FAQs) الأسئلة الشائعة
ج: رأب الأنف، المعروف باسم "عملية تجميل الأنف"، هو إجراء جراحي يهدف إلى إعادة تشكيل الأنف. يمكن أن يعالج مخاوف تجميلية، مثل حجم أو شكل الأنف، بالإضافة إلى مشاكل وظيفية، مثل صعوبة التنفس الناتجة عن انحراف الحاجز الأنفي.
يُعتبر رأب الأنف إجراءً شخصياً للغاية، ويعمل جراحو مستشفى كامول للجراحة التجميلية معك عن كثب لتحقيق أهدافك الجمالية بكل احترافية ودقة.
ج: يمكن لجراحة تجميل الأنف تحقيق مجموعة واسعة من التحسينات، بما في ذلك:
- تغيير حجم الأنف: تكبيره أو تصغيره ليكون متناسباً مع ملامح الوجه الأخرى.
- إعادة تشكيل طرف الأنف: تحسين الطرف ليصبح أكثر حدة، استدارة، أو تقوساً للأعلى.
- تقويم جسر الأنف: تصحيح الأنف المنحرف أو المعوج.
- إزالة الحدبة: تنعيم أي نتوء في جسر الأنف.
- تضييق فتحات الأنف: تقليل عرض فتحات الأنف لتحقيق مظهر أكثر توازناً.
- تحسين التنفس: معالجة المشكلات الهيكلية التي تعيق تدفق الهواء.
ج: هناك نهجان رئيسيان:
- رأب الأنف المغلق: تُجرى الشقوق داخل فتحات الأنف، مما يترك ندوباً غير مرئية. تُناسب هذه التقنية إعادة التشكيل الأقل تعقيداً.
- رأب الأنف المفتوح: يتم عمل شق عبر العمود (الجلد بين فتحات الأنف)، مما يوفر وصولاً أكبر لإجراء تغييرات معقدة. يعتمد اختيار التقنية على مدى التغييرات المطلوبة وتقييم الجراح.
ج: إذا كنت بحاجة إلى إجراء عملية رأب الأنف التكبيري في تايلاند لزيادة حجم أو بروز الأنف، يمكن استخدام مواد مختلفة مثل:
- زرعات السيليكون: زرعات مُشكّلة مسبقاً متوفرة بأشكال وأحجام مختلفة.
- طعوم الغضاريف: يمكن أخذ الغضروف من جسمك، مثل الأذن أو الضلع، لتكوين زرع طبيعي.
- ePTFE) Gore-Tex): مادة صناعية متوافقة مع الجسم ويتم تحملها بشكل جيد. سيناقش الجراح المادة الأنسب لاحتياجاتك.
ج: سيقدم الجراح تعليمات مفصلة للتحضير للجراحة، والتي قد تشمل:
- إجراء تقييم طبي قبل العملية.
- التوقف عن تناول أدوية أو مكملات معينة، مثل الأسبرين أو مميعات الدم.
- الإقلاع عن التدخين.
- الصيام لفترة معينة قبل الجراحة.
- ترتيب وسيلة نقل ودعم بعد الجراحة.
ج: يمكنك توقع بعض التورم، والكدمات، والانزعاج بعد الجراحة. من المحتمل أن يكون لديك جبيرة على الأنف لمدة أسبوع تقريباً لدعم عملية الشفاء.
يمكن للكمادات الباردة ومسكنات الألم أن تساعد في تقليل الانزعاج.
معظم الناس يمكنهم العودة إلى العمل والأنشطة الخفيفة خلال أسبوع أو أسبوعين، ولكن يجب تجنب النشاط الشاق لعدة أسابيع.
ج: بالرغم من أنك ستلاحظ تحسناً فورياً بعد الجراحة، فإن النتائج النهائية قد تستغرق عدة أشهر إلى سنة لتظهر بالكامل مع زوال التورم واستقرار الأنسجة.
ج: عادةً ما تكون نتائج جراحة الأنف طويلة الأمد أو دائمة. ومع ذلك، يمكن أن تحدث تغييرات طفيفة مع تقدم العمر.
ج: مثل أي جراحة أخرى، هناك مخاطر محتملة، بما في ذلك:
- النزيف.
- العدوى.
- رد فعل سلبي للتخدير.
- صعوبات في التنفس.
- ندبات.
- خدر.
- عدم تناسق.
- نتائج جمالية غير مرضية.
هذه المضاعفات نادرة، ويأخذ جراحونا المتمرسون كل الاحتياطات لتقليل المخاطر.
ج: رأب الأنف التصحيحي (أو رأب الأنف المتكرر) هو إجراء ثانوي يتم إجراؤه لتصحيح أي مشاكل أو تحسين نتائج إجراء سابق. غالباً ما يكون أكثر تعقيداً من الجراحة الأولى ويتطلب جراحاً متمرساً للغاية.
ج: قد تشمل الأسباب:
- نتائج جمالية غير مرضية من الجراحة الأولى.
- استمرار أو ظهور صعوبات في التنفس بعد الجراحة الأولى.
- مضاعفات من الجراحة الأولى، مثل العدوى أو الندوب.
- تغييرات في الأنف نتيجة التقدم في العمر أو التعرض لإصابة.
ج:
- توفير التكاليف: تقدم تايلاند جراحات تجميل عالية الجودة بأسعار أقل بكثير من العديد من الدول الأخرى.
- جراحون متمرسون: تتمتع تايلاند بعدد كبير من الجراحين التجميليين المهرة وذوي الخبرة.
- مرافق حديثة: العديد من المستشفيات والعيادات في تايلاند مجهزة بتقنيات عالمية.
- فرص السياحة: يمكنك الجمع بين الجراحة و عطلة مريحة في أجواء تايلاند الاستوائية الخلابة.
ج: اختيار جراح مؤهل وذو خبرة هو المفتاح لتحقيق أفضل النتائج الممكنة. ابحث عن جراح:
- حاصل على شهادة البورد في الجراحة التجميلية.
- لديه خبرة واسعة في إجراءات رأب الأنف.
- لديه سجل حافل بالنجاح.
- يستمع لمخاوفك ويفهم أهدافك الجمالية.
- يجعلك تشعر بالراحة والثقة في رعايته.
ج: نعم، في الواقع، يمكن لجراحة الأنف أن تحسن مشاكل التنفس الناتجة عن مشكلات هيكلية في الأنف، مثل انحراف الحاجز الأنفي. يُعرف هذا النوع من الجراحة باسم رأب الأنف الوظيفي.
سيقوم الجراح بتقييم ممرات الأنف لديك ويوصي بالتقنيات الأنسب لتحسين المظهر الجمالي ووظيفة التنفس معًا.
ج:
- رأب الأنف التصغيري: يهدف إلى تقليل حجم الأنف أو أجزاء معينة منه، مثل الجسر، الطرف، أو فتحات الأنف.
- رأب الأنف التكبيري: يهدف إلى زيادة حجم أو بروز الأنف، غالباً باستخدام زرعات أو طعوم غضروفية.
سيحدد الجراح النهج الأفضل أو الجمع بينهما وفقاً لاحتياجاتك.
ج: نعم، يمكن للعملية تعديل زاوية الأنف بالنسبة للجبهة والشفة العليا. يُشار إلى هذه الزوايا باسم زاوية الأنف والجبهة وزاوية الأنف والشفة.
سيأخذ الجراح هذه الزوايا بعين الاعتبار بعناية لإنشاء مظهر متناسق ومتوازن للوجه.
ج: نعم، يمكن لجراحة الأنف أن تقلل عرض جسر الأنف، مما يخلق مظهراً أكثر دقة وتناسقاً. يتم ذلك غالباً عن طريق كسر العظام الأنفية وإعادة تموضعها بعناية.
ج: تعديل طرف الأنف يشير إلى تصحيح طرف الأنف. يمكن أن يعالج مخاوف مثل الطرف المنتفخ، الطرف المتدلي، أو الطرف غير المتناظر – مما يعزز بشكل كبير مظهر الأنف العام.
ج: نعم، يمكن للعملية أن تصحح الأنف المعوج أو المنحرف. يشمل ذلك غالباً تصحيح وضع الحاجز الأنفي (الجدار الذي يقسم الممرات الأنفية) وإعادة تموضع العظام الأنفية.
ج: بينما من الأفضل تحقيق النتائج المرغوبة من العملية الأولى، قد تكون هناك حاجة إلى رأب الأنف التصحيحي (أو المتكرر) لمعالجة أي مخاوف متبقية أو مضاعفات من الجراحة الأولية.
ج: يُفضل الانتظار حتى يكتمل نمو الأنف قبل إجراء العملية. عادةً ما يحدث ذلك في عمر 16-18 للفتيات وقليلاً بعد ذلك للفتيان.
ومع ذلك، لا يوجد حد عمري أعلى لجراحة الأنف، طالما كنت بصحة جيدة وتتبع تعليمات الجراح بعناية.
ج: من غير المفترض أن تؤثر عملية تصحيح الأنف على حاسة الشم، حيث إن مستقبلات الشم (المسؤولة عن الشم) تقع أعلى الممرات الأنفية وعادةً لا تتأثر أثناء الجراحة.
ج: قد تحتاج إلى تجنب ارتداء النظارات لعدة أسابيع بعد جراحة الأنف، حيث يمكن للضغط الناتج عن النظارات أن يؤثر على عملية الشفاء وقد يؤدي إلى تحريك العظام الأنفية.
سيقدم لك الجراح تعليمات محددة حول الوقت المناسب لارتداء النظارات مرة أخرى.
